Tuesday, May 31, 2011

Response to Haitham Abou Khalil article by a University Professor



Response to Haitham Abou Khalil article  (names removed from the letter- abou khalil article published in the bottom)


ربأ بك ان تكوني مصدرا لترويج هذا الفكر ..

أقول هذا لأن تحليلي للموقف كالتالي .. موضوع الثورة ومطالب الثورة ومحاكمة حسني مبارك، العدالة، الفساد... الى آخره ليست هي مربط الفرس .. إنها الشعارات التي يجمع بها البسطاء لتكوين مليونيات .. وما هم إلا أدوات.... القوى السياسية الواعية بما تفعل منشغلة الآن بصراعات ما بعد الثورة .. صراعات بناء وشكل مصر وأول عناصر هذا البناء هو هوية مصر .. أقول مرة أخرى هوية مصر.

هناك اليوم ثلاثة رؤى لهوية مصر القادمة رؤية إسلامية يتبناها سياسيا وصراحة الإخوان والسلفيين...

رؤية علمانية تقدم تحت شعار مدنية الدولة وتلك تتبناها القوى السياسية التي تزعم لنفسها الحديث اليوم باسم الثورة . هذه القوى ترى أن اللجوء الى الشعب في انتخابات قادمة سيؤدي الى تغليب التيار الديني في البرلمان ومن ثم رسم هوية مصر في الدستور والقوانين على نحو إسلامي. من اجل ذلك تخوض تلك القوى معركتها الأخيرة والحاسمة والتي قد تنتهي الى مواجهة لا يعلمها الا الله سبحانه وتعالى . تخوض هذه المعركة أولا لتولي مجلس رئاسي البلاد يعتقدون أنه سيكون منهم خاصة في ظل قدرتهم على تحريك الشارع المخدوع بشعاراتهم. ثم وضع الدستور في ظل هذا المجلس الرئاسي لصياغة الدولة على النحو الذي يريدون. ولأنهم يتوقعون طبعا أن تنبري القوى المناوئة لهذا الحل للصدام فالمجلس الرئاسي ( الذي يجمع في يديه كل السلطات ) لن يتورع عن استخدام أقصى درجات القوة المفرطة من الجيش والبوليس ضد من يعترضون مشروعهم الذي يرونه مشروعا (لتحديث مصر بشكل حاسم ونهائي) . من أجل حتمية وخطورة هذا الدور وتلك اللحظة التاريخيةى لإعادة صياغة هوية مصر لا يتورع هؤلاء عن التنكر لدعاواهم الخاصة بالديمقراطية والدعوة صراحة الى صفع الإرادة الشعبية التي تبدت في الاستفتاء . كما لا يتورعون عن خداع البسطاء بل وحتى شباب الإسلاميين بالشعارات والمطالب التي يرفعوها . والتي للنظرة الأولى لا تكفي عشر سنوات وربما أكثر للوفاء بها وهي مطالبهم من المجلس العسكري في الفترة الانتقالية.

أما الطرح الثالث فهو طرح المجلس العسكري : نظام يجمع بين مختلف القوى ( مع تباين قواها النسبية) يضمنه الجيش الذي لن يسمح لقوة معينة أن تسود دون غيرها.. ودستور وسطي يجمع بين تأكيد الهوية الإسلامية لمصر ومدنية الدولة والمواطنة .. بمعنى آخر بناء وتحديد لهوية مصر يعكس حالتها الراهنة التي لم تتحدد فيها الاتجاهات وحيث لا يزال الجدل التاريخي دائرا وسيظل لفترة قادمة..


ماذا لو انتصر التيار العلماني.. سنعيش.. ومن لديه احساس بنزعة دينية ما سيعيش متجرعا الكمد الذي تجرعناه سنوات طويلة ونتجرعه وسنتجرعه مستقبلا .. عادي .. لكن الخطورة الحقيقية أن الأمر لن يتوقف على ذلك .. أولا سينشب صراع طاحن بين النخبة السياسية والقوى الإسلامية دونه الدم . ثانيا ستنشب تحركات شبه انفصالية من الأقاليم التي تنظر لما يحدث في القاهرة بتوجس والتي تتبنى رؤية محافظة أميل للإسلامية مثل العديد من محافظات الصعيد والحدود. ثالثا النخبة السياسية العلمانية التي قادت هذا التحول ليست متجانسة فمنها ليبراليون ومنها ماركسيون ومنها ما بين هذا وذاك فضلا عن الصراعات الشخصية بين رؤوس هذه النخبة مثل جماعة البرادعي، جماعة ممدوح حمزة، جماعات الثوار الشباب ..الخ وهؤلاء ستنفجر بشكل حتمي الصراعات ما بينهم .. هذا هو المستقبل الذي ينتظرنا .. وهذه هي الصورة التي تقف خلف الشعارات والهتافات الكاذبة . أما الثورة البريئة فقد انتهت يوم 12 فبراير ... الرجا النظر بموضوعية وعقلانية الى ما تحت الأشكال.والصور..

تحياتي ورجائي عرض هذا الرأي على أصدقائك ربما يعاد النظر في تعريف الواقع لأن المستقبل القريب والقريب جدا يستدعي ذلك



هيثم أبو خليل : المجلس العسكري والشعب ..ليسا أيد واحدة ..!
elbadil | May 18, 2011 | التصنيف : هايد بارك
165Share

لقد اكتملت الآن حلقات مسلسل تحييد الثورة المصرية ولأن الدراما المصرية تعتمد علي المسلسلات الطويلة التي لا يفهم المشاهد غرضها إلا مع الحلقات الأخيرة والتي يظل المؤلف يحاول إخفاءها عنه طوال الحلقات حتى يفاجئه بها في النهاية ولكن بعد أن يكون أصبح مستعداً لها رغم غرابتها وعدم منطقيتها.

إن مشاهد الحلقات الماضية من المسلسل الذي قد يظن أو يحلم البعض أنهم أحد أبطاله قد بدأت تتكشف لمن لديه عقل أو قلب يعي أن النهاية قد باتت وشيكة ..

بدأنا نفهم متأخراً نتيجة طيبة قلوبنا كمصريين لدرجة يعتبرها البعض سذاجة ..ولكنها طيبة لا ترحم عند الغضب وعند معرفة الحقيقة ..

نعم ضحك علينا باستفتاء لا نفهم للآن الغرض منه إلا أنه شق صف القوي الوطنية وقوي الثورة بامتياز ..؟

إن فتنة الاستفتاء والذي لم يترتب علي نتائجه أي شيء علي أرض الواقع غير أنه الطلقة الأولي في معركة فرق تسد بين القوي السياسية وبين شباب ائتلاف الثورة وإفساح المجال لقوي التيار الديني بالظهور القوي وتسليط الضوء عليها تحت دعوي التخويف منها وأعتقد أن الحقيقة كانت هي استخدامهم لإحداث حالة الاستقطاب الحادة في المجتمع وإثارة حالة حرب أهلية سياسية ثقافية للعودة إلي حالة التخندق الأيدلوجي ليعود كل إلي معاركه وأولوياته بعيداً عن أولويات الوطن لينتج عنه بتعمد ماكر حالة هياج للتيار الليبرالي مع إعلام غير محايد يشعل النار ويستقبل الرسائل بسهولة ليحولها للرأي عام ..

فالكل أنشغل بمعارك وهمية وبعمل الأحزاب وافتتاح مقرات وإعلان برامج بل الاختلاف علي مرشحين الرئاسة و علي موعد الانتخابات لتصبح الساحة خالية لمن يرتب الأوراق ويعدها لإنتاج النظام القديم مع بعض التعديلات..

نعم ضحكوا علينا بفزاعة الدعوة للسكون وتجريم الاعتصامات الفئوية والتقليل من الجمع المليونية لعودة السياحة والاستثمار في حين لم يشغلوا أنفسهم بعودة الأمن والشرطة بصورة فعالة

نعم ضحكوا علينا بالفتنة الاقتصادية و بفزاعة الجوع والإفلاس فالبلد علي حافة مجاعة والانهيار علي الأبواب

أرتضي الشعب لنفسه أن يقوم بدور المغفل وأنه غير منتبه لما يحدث .. عندما تم فرض أربعة وزراء من النظام البائد علي حكومة عصام شرف وعليهم فوق البيعة الدكتور يحيي الجمل كذلك عندما شاهد حركة محافظين تقسم بكوته للجيش وكوته للشرطة وكوته لرجال النظام البائد ..

بالطبع طنش الشعب عن أمور كثيرة من اعتداءات متكررة للشرطة العسكرية علي المتظاهرين أمام مبني أمن الدولة في مدينة نصر والتحرير ..بل وداخل الجامعات ..

والشعب مستمر تحت شعار أنهم يمضغون الزلط للحبيب وأنها أخطاء فردية لن يتوقفوا عندها كثيراً

لكن بعد الثورة أفاق الشعب سريعاً ..ليس هذه المرة بعد ثلاثين عام ولكن بعد مائة يوم ..

أفقنا علي واقع أليم ظهر في :

(1) حلقة بايخة للغاية تستخف بعقل شعب يزن عقل أقل أفراده دولة بأكملها ..فسوزان ثابت صدر قرار بحبسها وفجأة مرضت وأرهقت وأصبحت حالتها خطيرة وتحتاج إلي قسطرة ويتوالي الخداع غير المحتشم بالإفراج عن سوزان ثابت بعد قيامها بعمل توكيلات لجهاز الكسب الغير مشروع للتصرف في ملاليم ممن نهبته من أموال هذا الشعب

(2) مبارك يحضر لخطاب عفو ..عن ثلاثين عام ذل وفقر وقهر وبعرض خيالي عليهم 800 شهيد هدية ..!

(3) الإفراج عن زكريا عزمي عراب قصر الرئاسة وبطلها الأول بكفالة 200 ألف جنيه

(4) الإفراج عن فتحي سرور بكفالة مائة ألف جنيه وحبسه في قضية علي المشاع (واقعة الجمل ) وصرف مفيد شهاب وفاروق حسني وعائشة عبد الهادي من سرايا النيابة

(5) ضرب المتظاهرين حول السفارة الإسرائيلية ليصيب ثلاثمائة ويحول 15 منهم لمحاكمة عسكرية عاجلة لينفذ وعيد الحكومة والمجلس العسكري بالضرب من حديد علي أيدي البلطجية الذين عاثوا في الأرض فسادا علي هؤلاء الشباب الوطنيين في عودة سافرة لنفس أساليب التعامل مع المواطن المصري ونتعجب فنجد تفريط في إمبابة وخشونة وسحل وضرب عند السفارة الإسرائيلية

(6) تصريح المجلس العسكري بأن الاستثمار الأجنبي في مصر في الأشهر الثلاثة الأخيرة هو صفر كذروة لحملة تخويف اقتصادية ممنهجة ومنظمة مع قصف إعلامي للضغط علي أعصاب المواطن البسيط ..تصل ذروتها بأن يكون مانشيت أحدي الصحف اليومية هو التبشير بالانهيار الاقتصادي من أجل أزمة السولار وهي أزمة متكررة سنوياً ولا علاقة لها بانهيار اقتصادي ..لكنها كرسالة للمواطن العادي بأن البلد رايحة في ستين داهية وأننا نخسر في اليوم 800 مليون جنيه وأننا خسرنا منذ قيام الثورة منذ 100 يوم 80 مليار جنيه مع الصراخ المستمر في الناس بأننا لو أستمر الوضع كما هو عليه فإننا هالكون لا محالة كما هو يظهر في توسونامي التوك شو كما أسماه الكاتب الكبير سلامة أحمد سلامة ..

فمازال المواطن المصري يحمي نفسه بنفسه ولننظر باهتمام لما كشفه أفراد ائتلاف ضباط الشرطة في عدد جريدة الشروق يوم16 مايو بأوامر لهم بعدم النزول للشارع ..!!

ثم يصرخ الجميع ويتحدث عن الغياب الأمني والفوضي التي تسود الشارع والتركيز الإعلامي علي إبراز الحوادث التي تؤكد ذلك والمواطن البسيط يسأل ماذا عليه أن يفعل أليست هذه مهمة الأمن ومنع الفوضي هي مهمة الحكومة والمجلس العسكري أليس من وسائل الاستقرار التي تشجع علي الاستثمار هي سرعة البت في المحاكمات بدلاً من التطويل والمط والضبابية

بل وصل الأمر أن وزير المالية هو الأخر يصرخ عن الكارثة الاقتصادية التي ستحل بنا ..هل المطلوب من المواطن العادي أن يصدر القرارات الاقتصادية التي تطمئن المستثمرين هناك ..!!

وننظر إلي 1200 مصنع مغلق في المحلة من الذي أغلقهم ومن الذي لم يوفر القطن قصير التيلة لهم !!ومن الذي منع أصحابها من الاستيراد ولماذا لم يطمئنهم المجلس العسكري والحكومة ويصدر وزير المالية القرارات اللازمة لتشغيل المصانع …!

إذن فمن يصنع الكارثة الاقتصادية هم من يصرخون في وجوهنا ليل نهار بالتبشير بها وهم سببها بتقاعسهم عن إحداث الاستقرار اللازم المطلوب والذي ليس للمواطن البسيط دور فيه فهو صابر متحمل في حضارية ورغبة في إنجاح الثورة ولكن هناك من يدفعه للخروج عن شعوره وصبره حتي تتحقق الغاية وهي الانقلاب علي الثورة ..

إن السيناريو الأخطر ليس هو الفتنة الطائفية بل الفتنة الاقتصادية بجميع أجزائها الأمنية والإعلامية والسياسية بالتقاعس عن إصدار القرارات المطمئنة واتخاذ الإجراءات المطلوبة بدل من الندب والعويل وكأن المجلس العسكري يتحدث عن دولة أخري ليس هو من يديرها ووزير مالية ما هو دوره إلا لم يكن دوره الإبداع والتفكير في حل أزماتنا والقيام بمهامه التي ليس منها بالتأكيد التبشير بالخراب القادم ..!!

حتي يتمني بعض البلهاء عودة النظام السابق أو الانقلاب علي الثورة ولو بحكم العسكر بدل من حكم أصحاب غزوات الصناديق ..! لأن البديل من وجهة نظرهم أصبح فتنة طائفية وجوع وخراب ..

أخيراً نقرأ حديث محمد حسنين هيكل الذي يدعو للمحاكمة السياسية للنظام من قبل البرلمان القادم هو لقطة الختام في نهاية حلقة مشوقة ولنستخدم طريقته الشهيرة في عمل السيناريوهات حتي نفهم اللحظة الراهنة كما عودنا دائما

بعد أكثر من مائة يوم من الثورة تحت الضغط الجماهيري كل ما تم فعله مع رموز النظام الفاسد هو مساءلات حول الكسب غير المشروع مع من أبدي استعداده للكشف عن حسابه السري أو من سيتنازل عن أملاكه لتديرها الدولة أو غيرها من الحيل القانونية ..سيفرج عنه تباعاً ولا مانع من قضاء البعض بعض الوقت في بورتو طره معززاً مكرماً لا ينقصه سوي حمام جاكوزي بالسجن ..

ثم امتصاص غضب الجماهير ولا مانع من ان يقوم الإعلام بإسعاد الجمهور ودغدغة مشاعره بأخبار مثل بكاء جمال وعلاء عند سماع خبر حبس والدتهم .أو إن مبارك خبط رأسه في الحائط ودعائه أن يأخذه الله فتنتشي الجماهير وتشعر أنها حققت أهدافها ..

ولتعلوا الأصوات بضرورة عودة هيبة الشرطة تماما فان الضرب لم يتم إلا بحق الشباب والحركات السياسية بل ومازالت البلطجية هي أحد أسلحة وزارة الداخلية لتحقيق أهدافها (أحداث ماسبيرو )

إذن سيناريو حبيب العادلي الذي حاول تنفيذه بغشومية ينفذه الآن العيسوي بنعومة وتدريج وبهدوء وتناغم لا تخطئة العين مع الجهاز الإعلامي بصحفه وقنواته فالكل يعزف بعزف نغمة واحدة لأنهم أيضاً خدعوا الشعب باستبعاد بعض القيادات الصحفية ولكل ظل التلاميذ النجباء في أماكنهم ينفذون نفس السياسات ويحتفظون بنفس الامتيازات لتحقيق نفس الأهداف فإذا ما تساءل أحدهم عما يحدث ..

لابد أن يصدر المجلس العسكري مرسوم بقانون للمحاكمة الفورية والسريعة أو عقد لمحكمة ثورة علي الجرائم السياسية التي أرتكبها هؤلاء الذين باعوا مصر وأضاعوا دورها وأفسدوا حتي هوائها ..فهل يعقل أن يفلت فتحي سرور ترزي القوانين الأول والذي أفسد الحياة السياسية في مصر وقبله أفلت مفيد شهاب وفاروق حسني ..؟

فأسوة يا سادة بما حدث في تونس فلابد من إنشاء مجلس مدني وطني لتنفيذ أهداف الثورة ويكون شباب الثورة هم أعضاؤه الأساسيين بعيداً عن الأدعياء والمتحولين ..؟

ولابد من تطهير الحكومة وإعادة تشكيلها لتخلوا من كل رموز النظام وكل من رفضته الجماهير علي أن يتولي وزارة الداخلية شخص مدني سياسي يتفق عليه الجماهير وحل أمن الدولة الجديد المتخفي في ثوب الأمن الوطني وحل الأمن المركزي والذي عاد من طرف خفي ليقمع الشعب مرة أخري ..؟

ننادي كل الشرفاء والوطنيين من اجل حماية الثورة بشكل حقيقي وآلا ييأسوا من روح الله فإن نصره قادم ..

وأن نعود لروح الثورة وآلا نفرح ببعض الشكليات التي تلهينا عن تحقيق الإنجازات الحقيقية علي الأرض بدلاً من مكاسب وقتية ترجعنا للمربع واحد ..

والإعلان عن مؤتمر وطني شعبي بأجندة توافقية بين كل أطياف القوي السياسية لعمل إعلان الثوابت الوطنية والتي تعبر عن التيار الأساسي في هذا الوطن الذي يستحق الحياة الكريمة والوقوف خلف الحفاظ علي مكتسبات الثورة داعمين بقوة استقلال القضاء

وعودة الروح الثورية وإعلاء قيمة الشرعية الثورية وإعادة الاعتبار لشهداء الثورة لتطلق أسمائهم علي مدارس وشوارع مصر

أما أهل الخليج فأقول لهم ..أرفعوا أيديكم عن الثورات في العالم العربي .. فأنتم لا تريدون أن ترحموا شعوبكم من ظلمكم واستبدادكم .. ولا تريدون أن تتركوا شعوب أخري ضحت بشهداء ودماء أن تنعم بحريتها

أخيراً ..كلمات أقولها لأصحاب ثورة 25 يناير الحقيقيين يجب أن تعرفوا أن تاريخ الثورات علمنا أن الثورة تكون عبارة عن عدة موجات ..ومن الواضح أننا بصدد الموجة الثانية وهي قد تحتاج للإقامة مرة أخري في ميدان التحرير لأننا نعلم جيداً أن أنصاف الثورات أكفان للشعوب

ولن يخفينا تلويح بأحكام عرفية أو عسكرية فكل ما نهدف له مصلحة الوطن والشعب هي من قام بالثورة ودفع ثمنها وهو القادر علي حمايتها أفضل من عشرات الإعلانات العرفية والعسكرية ..

كل ما أخشاه ..أن نجد إعلان أن الجمعة القادمة مخصصة للمجلس العسكري ..!!


كاتب وناشط سياسي وحقوقي


Sunday, May 29, 2011

Project for the New American Century

An Egyptian Girl speaking to protestors in Catalunya square, بنت مصرية تتحدث الى المتظاهرين الأسبان في ميدان كاتالونا

European Revolution: Wake up, Indignez vous, Take the streets

Spanish Police violence on 15M movement: At 2:15, police violence rises up

Wave your Egyptian Flag

The Old Egyptian Anthem

Saturday, May 28, 2011

Alicia Keys: I pray for my son Egypt......Wierd as a name but anyway, he doesn't look very differnet from egyptian kids, lol & defintely hail to her for her words about Egypt (the country) and its revolution, and shame on the Beyonce moron bitch

Alicia Keys prays for her son’s happiness.




The American songstress has eight-month-old son Egypt with her husband, rapper Swizz Beatz.

Alicia loves motherhood and it has changed her whole perspective on life. Her biggest desire is for her son to have a fulfilling life.

'It’s heaven. It’s so wonderful, so purposeful and such fun. I feel so much wiser in the choices I make. I have a reason in life that I have never had before. I pray a lot for [my son] Egypt and hope we can help him build the confidence, strength, love, kindness and intelligence to be himself,' she gushed in an interview with Q magazine.

The 30-year-old singer doesn’t see herself as a celebrity. Alicia insists she’d rather stay out of the spotlight, but does attend a couple of events every so often.

'I don’t consider myself famous. So I don’t really deal with it. I guess the only way I have to deal with it is organising who goes with me to a very public event. I am surprisingly low-key,' she added.

http://arabia.msn.com/Entertainment/Music/covermg/2011/May/6114309.aspx?ref=hptab&region=all

Alicia Keys Moved By Egyptian Freedom Fighters 

February 4th, 2011 5:34pm EST 1 comment favorite Add to My News
Alicia Keys Alicia Keys has paid tribute to those fighting for change in Egypt in a passionate post on her website, insisting she realized there was a growing movement against the country's government when she took an inspirational three-week trip through the country in 2006.

The R&B star was so deeply moved by Egypt she named her first-born son after the Middle East nation last year, and admits she'll always have a special place in her heart for the people she met on her travels, who are currently caught up in the country's violent clashes between supporters and critics of President Hosni Mubarek.

In her heartfelt post, Keys writes, "When people find themselves caught in a place where their dreams, hopes and ideas have nowhere to breathe or fly, something happens. Something that is so natural and powerful, like the water we seek when thirsty, or the food we need when hungry takes over."
"This energy to change, to move in a different direction produces a voice - a voice loud and strong enough to vibrate and shake the wall that attempts to oppress the will of the masses and the fight for the future. From that first small voice that dared to speak, to resist, to protest - a small, but important insult has now grown into a voice of millions that cannot and will not be silenced."
"I have visited Egypt and, as I traveled through along the streets of Cairo, the back streets of Alexandria and the villages along the Nile, it was easy to see that a small, quiet vibration was growing, building, reaching to a pitch that is now heard by the ears of the world.
"There have been many who have attempted to deny the force of change as if trying to prevent a flower from its blossom or a mother from giving birth. In every case this deeply rooted will to express what cannot be denied, rises up and forces all of us to recognize and respect this voice that produced the sound of freedom playing long and strong throughout Egypt.

"Now as the light of the sun and the sand gust winds from the Sahara blow without permission and cover the streets and pyramids, let's remember that this undeniable spirit to speak - even to shout from the heart, should never be denied and never, ever be ignored."

"Now when I look at my son, I realize more than ever that his name represents more than the will to be free - it stands for the fight for change, and the courage to shout! We can hear the voice... and it is ours."

http://www.starpulse.com/news/index.php/2011/02/04/alicia_keys_moved_by_egyptian_freedom_ 

 

 

Monday, May 16, 2011

Beyonce to Bill board about Egyptian Women.... Beyonce, You probably have just looked from your hotel room and didnt walk in any streets or talked to any women & You better talk better, you simple minded shallow moron.. While you were singing they were making a revolution ( Guess what, not driven by your "empowering songs"). Shut the fuck up jerk & keep your pride of japanese women

Beyonce Talks Being A Risk Taker, New Album '4' and Empowering Women

Date: 5/11/2011 1:37:24 PM  |  SR Staff


Beyonce  
Beyonce is getting ready to take the industry by storm with the release of her forthcoming fourth solo studio album "4." Lead by the first single "Run the World (Girls)," the R&B diva tells Billboard of the disc title, “We all have special numbers in our lives, and 4 is that for me. It's the day I was born. My mother's birthday, and a lot of my friends' birthdays, are on the fourth; April 4 is my wedding.

In the exclusive Billboard interview about her next phase, Beyonce is focused on pushing industry limits, while constantly evolving and the lead single "Run the World (Girls)" is the new anthem for this chapter in her career.

“That's what I always want to do - I'm attracted to songs that will become a dinner conversation! [laughs] With "Single Ladies," clearly I'd just gotten married, and people want to get married every day - then there was the whole Justin Timberlake thing [recreating the video] on "Saturday Night Live," and it was also the year YouTube blew up,” B tells the mag. “With "Irreplaceable," the aggressive lyrics, the acoustic guitar, and the 808 [drum machine] - those things don't typically go together, and it sounded fresh. "Crazy in Love" was another one of those classic moments in pop culture that none of us expected. I asked Jay to get on the song the night before I had to turn my album in - thank God he did. It still never gets old, no matter how many times I sing it.”

As far as "Run the World (Girls)," Beyonce Adds: “It's definitely riskier than something a bit more...simple. I just heard the track and loved that it was so different: it felt a bit African, a bit electronic and futuristic. It reminded me of what I love, which is mixing different cultures and eras -- things that typically don't go together -- to create a new sound. I can never be safe; I always try and go against the grain. As soon as I accomplish one thing, I just set a higher goal. That's how I've gotten to where I am.”

It definitely takes a lot of risk to garner worldwide success and with the achievements come a sense of female empowerment for Beyonce.

“Power means happiness, power means hard work and sacrifice,” says Beyonce. “To me, it's about setting a good example, and not abusing your power! You still have to have humility: I've seen how you can lead by example, and not by fear. My visit to Egypt was a really big inspiration for me. Once the sun went down, I saw not one woman; it was shocking and fascinating to me, because it was so extreme. I saw thousands of men walking down the street, socializing in bars, praying in mosques - and no women. I felt really proud when I performed and saw the strength that the women were getting through the music. I remember being in Japan when Destiny's Child put out "Independent Women," and women there were saying how proud they were to have their own jobs, their own independent thinking, their own goals. It made me feel so good, and I realized that one of my responsibilities was to inspire women in a deeper way.

http://www.singersroom.com/news/7097/Beyonce-Talks-Being-A-Risk-Taker-New-Album-4-and-Empowering-Women


Beyonce Knowles Surprised by Little Freedom Egyptian Women Have


http://www.aceshowbiz.com/news/view/w0012437.html

Girl power has taken on a whole new meaning for ever since she visited Egypt and saw the way women are treated in the Middle East. Like before her, the "Crazy in Love" hitmaker was touched and inspired by the beauty and culture of Egypt - but she was shocked by the little freedom women have there.

She tells Billboard magazine, "Once the sun went down, I saw not one woman; it was shocking and fascinating to me, because it was so extreme. I saw thousands of men walking down the street, socializing in bars, praying in mosques - and no women. I felt really proud when I performed and saw the strength that the women were getting through the music."

"I remember being in Japan when put out 'Independent Women', and women there were saying how proud they were to have their own jobs, their own independent thinking, their own goals. It made me feel so good, and I realized that one of my responsibilities was to inspire women in a deeper way."


Egypt's Women


























                      


   

Wednesday, May 4, 2011

Osama Bin Laden: Why Geronimo? لماذا أطلق اسم زعيم الأباتشي "جيرونيمو" على عملية بن لادن؟

لماذا أطلق اسم زعيم الأباتشي "جيرونيمو" على عملية بن لادن؟

 

آخر تحديث:  الأربعاء، 4 مايو/ أيار، 2011، 00:47 GMT
جيرونيمو" هو الاسم الحركي الذي اطلقته القوات الامريكية على عملية قتل زعيم القاعدة أسامة بن لادن التي نفذها جنود من وحدة النخبة في البحرية الأمريكية "نيفي سيلز".

وجيرونيمو هو أحد زعماء قبيلة الأباتشي أحد أشهر قبائل الهنود الحمر سكان أمريكا الأصليون الذين قاتلوا "الأمريكيين البيض" في القرن التاسع عشر.

ويعود تاريخ آخر صورة معروفة له إلى عام 1887 وتظهره حاملا بندقية في وضع قتالي يظهر تحديا يتناسب مع أشهر محاربي الأباتشي.

ولد جيرونيمو عام 1829 فيما أصبح حاليا نيومكسيكو، وباعتبارة من زعماء الأباتشي فقد ورث كل تقاليد مقاومة "الغزاة" القادمين من العالم القديم.

وقد بدأ المحارب الهندي في اكتساب سمعته من خلال هجمات جريئة على القوات المكسيكية التي أغارت على قريته وقتلت بعض أفراد عائلته فكان رده أن قتل أكبر عدد من الجنود المكسيكيين في هجماته المتكررة.

ويقول الكاتب والمؤرخ رون جاكسون إنه بحلول عام 1872 قامت الحكومة الأمريكية بتجميع جيرونيمو والمئات من أفراد قبيلته في منطقة بولاية أريزونيا فيما عرف بعد ذلك باسم" محميات السكان الأصليين".

لكن بعد أربع سنوات قاد جيرونيمو عددا كبيرا من الأباتشي إلى منطقة جبال سييرا مادر التي اتخذها نقطة انطلاق لشن الغارات التي تستهدف أي شخص يقوده حظه العاثر للاقتراب من هذه المنطقة.

ومنذ ذلك اعتبر زعيم الأباتشي متمردا وأصبح ملاحقا من الجيش الأمريكي الذي أرسل تجريدات لاعتقاله وصل عددها أحيانا إلى خمسة آلاف جندي.

وسبب جيرونيمو في مرات كثيرة الحرج للضباط والجنود الأمريكيين بنجاحه في الهروب منهم عدة مرات حتى تمت الاستعانة ببعض عناصر الأباتشي المتعاونين مع القوات الأمريكية للإيقاع به عام 1886.

لكن مع مرور الزمن تحول إلى رمز تاريخي بأعماله الشجاعة ومهاراته في القتال والقفز التي جعلت منه ما يشبه بالأسطورة لدرجة أن وحدتين من قوات النخبة بالجيش الأمريكي تحملان اسمه.

وفي قاعدة فورت بينينغ بولاية جورجيا اعتاد جنود المظلات على لفظ اسم جيرونيمو قبل القفز من الطائرة.

بحسب تقارير المؤرخين فقد حدث في عام 1940 أن غادر جنود امريكيون قاعدتهم لمشاهدة فيلم في سنما محلية عن جيرونيمو عشية تدريبات في القفز بالمظلات فما كان من أحدهم وهو أوبري ابينهارتد إلا أن قال لزملائه إنه سيصيح قائلا غيرونيمو لتحفيز نفسه قبل القيام بقفزته.

وتقول القصة إن صيحة الجندي في اليوم التالي خلال التدريب سمعها من تابعو قفزته من على الأرض، ومنذ ذلك الحين أصبحت صيحة "جيرونيمو" نوعا من التقليد لدى المظليين الأمريكيين.

وقد أطلق على أول كتيبة مظلات أمريكية وهي الكتيبة 501 اسم جيرونيمو، وتكرر الأمر مع الكتيبة الأولى المحمولة جوا وفوج المشاة 509 الذي قام بمهام في العراق وأفغانستان.

ومن خلال الخبرات الميدانية للفوج 509 امكن وضع برامج تدريب بقية القوات على أساليب القاعدة وطالبان في تنفيذ الهجمات.

يشار إلى ان جيرونيمو دفن في فورت سيل بأوكلاهوما لكن المجموعات المنحدرة من سكان البلاد الأصليين يطالبون بإعادة دفن رفاته في مسقط رأسه بجبال غيلا في نيومكسيكو، وحتى يتم ذلك وفق معتقدات هؤلاء فستظل روحه هائمة.

"العدو جيرونيمو"

ويوم الأحد الأول من مايو/آيار 2011 أبلغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن "العدو جيرونيمو قتل في العملية العسكرية" في إشارة إلى زعيم تنظيم القاعدة.

وبعد ذلك لم يعلق المسؤولون الأمريكيون على ما تردد بأن عملية مهاجمة المجمع السكني الذي كان يختبئ فيه بن لادن قرب إسلام آباد سميت "جيرونيمو".
أسامة بن لادن

منذ 2001 أخذت جملة ملاحقة بن لادن طابعا تأثر بأفلام الغرب

والحقيقة أن عملية تعقب بن لادن منذ عام 2001 اخذت في بعض مظاهرها طابعا مرتبطا بأفلام الغرب الأمريكي التي قدمتها هوليود.

فالرئيس السابق جورج بوش طالب بالقبض على بن لادن "حيا او ميتا" وهي العبارة التي كانت تستخدم في إعلانات مكافآت الإرشاد عن عتاة المجرمين في الغرب الأمريكي.

اما المناطق الحدودية بين باكستان وأفغانتستان التي تعتبر من اهم معاقل القاعدة وطالبان فقد صورها البعض بأنها مثل المناطق الوعرة في وسط وغرب الولايات المتحدة.

وتمت الإشارة كثيرا إلى بن لادن على أنه" جيرونيمو القرن الحادي والعشرين" الذي يراوغ الجيش الأمريكي ويفر في مناطق جبلية وعرة.

وبالتالي أصبح من السهل تصوير الكهوف الجبلية في تورا بورا بأفغانستان على انها مثل جبال سييرا مادر معقل زعيم الأباتشي ورفاقه والتي ساعدته في الهروب كثيرا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.

وفي عام 2001 قال ألان ميليت الأستاذ بجامعة أوهايو وكولونيل مشاة البحرية المتقاعد إن إطلاق صواريخ على مخابئ القاعدة في جبال أفغانستان مثل فكرة إطلاق النار على جيرونيمو في معقله الجبلي فقد كانت تصيب بعض مساعديه لكنها لم تحدث فارقا
http://www.bbc.co.uk/news/world-us-canada-13265069 
http://www.bbc.co.uk/arabic/worldnews/2011/05/110503_binladen_geronimo.shtml .